اسمي عامر وعندي 25 سنه ولي عمه اسمها وفاء وهي اكبر مني بعشرين سنه لاكن شكله لا يعطي هذا السن ابدا كان لها صدر كبير جدا ومشدود مثل ممثلات البورن وكانت بيضاء اللون جدا ولها طيز تهز اي من رءاها وهي ارمله حديثه وكان زوجها رجل كبيرا في السن
وذات يوم وبعد وفاة زوجها كنت أزورها وقد بعثني أبي بمتطلبات بيتها فوجدتها ترتدي جلباب واسع مفتوح الصدر يغطي الجسم الى الركبة و صدرها كبير تظهران منه حلمات بزازها المنتفخة. كان أبي قد طلب إليّ أيضاً أن أبيت عندها حتى يراني الجيران ويعرف أنها ليست بمفردها وخاصة وأنها تسكن عمارة لا تضم سكاناً طيبين بل أناس أشرار من العشوائيات في شبرا الخيمة. كنت شبعان إلا أنها الّحت أن تحضر الغذاء كي نأكل سوياً واستدبرتني فوقع في نفسي منها ردفيها السمنين وقد التصق الجلباب الرقيق في فتحة طيزها. طردت أفكاري سريعاً ووبخت نفسي لأنها عمتي وارملة ولا يصح لي ذلك. المهم أنها أتت بالطعام وتغذينا وتكلمنا في أمور عديدة منها العروسة وانها تريد أن تفرح بي وأشياء من ذلك القبيل حتى أضحكتني وقالت: “ أنت يا ولا لو كبير ومش ابن اخويا كنت أتجوزتك… شاب طول بعرض وحليوة .” فابتسمت بدوري وأجبتها: “ وانت كمان لو مش عمتو كنت أتجوزتك وأكلتك أكل ههههه.” فابتسمت ابتسامة عريضة وأحسست أنها تحرجت. شغلت التلفاز ورحنا نتفرج وقامت ودخلت غرفة نومها وغابت حتى سمعت صوت ارتطام!
أسرعت فإذا بها عمتي وفاء قد سقطت من فوق الكرسي وهو ترفع شنطة من فوق الدولاب وأخذت تتالم وتأن من الوجع. أكببت عليها وبالكاد رفعتها وانمتها فوق السرير لثقل وزنها لتطلق آهات من ساقها الذي التوى. الحقّ أنّ ساقيها الأبيضين اللامعين قد اوقفا ذبي لأنها لم تكن ترتدي تحت الجلباب سوى الكلوت والستيان! رحت دون أن تطالب أدعك رجلها إذا بها تصيح: “ آى أى فوق يا عامر شوية…: لأعلو بكفي وهي تستزيد وتتالم . وضعت يدها على فخذها الأيسر ورحت أقترب منه وأبعد لتعلن: “ أيوة هنا… متكسفش .. أدعك…: أثارني لحمها الأبيض فصرت أعلو حتى لمست كسها بيدي فإذا بها تضع يدها وتثبتها وتمكن يدي من كسها وتتاوه: “ آآآآآه…. يا عامر.” ارتعش جسدي فراحت ضربات قلب تزداد وارتعش جسمى وانتصب ذبي حتى كاد ذبي يخترق البنطال وأحسست أن اعصابي تتفلت مني من نعومة كسها وأنا أراقب اشافره الغليظة من تحت الكلوت وعمتي وفاء مغمضة عينيها. قلت: “ عمتو… أنت صاحية… “ فأومأت برأسها دون أن تفتح عينيها وما زالت أصابعي فوق لحم كسها. قلت: “ أكمل ولا….: فأومأت أي نعم وأحببت أنا تلك النعم وعرفت أن عمتي الوحيدة تشتهي ذبي فرحت أعتصر كسها لتطلق :” أووووووف” طويلة وتقبض بفخذيها على يدي لا تطلقها. ضاعت في تلك اللحظة الحواجز ولم أذكر إلا كسها والجنس والشهوة؛ فأنا رجل وعمتي وفاء أنثى مات عنها زوجها بعد أن تأخرت في زواجها. حين لمست لأول مرة انغمست أناملي في قطرات مثل الصمغ تنساب منه فنظرت اليها فوجدت كأن رقبتها ممتده عل كتفيها ووجهها يزداد في الاحمرار وهنا انتصب ذبي لأول مرة على عمتي فرفعت جلبابها برفق ثم رحت انزل كلوتها من وسطها لأجده د تلطخ بماء شهوتها و لأرى ولأول مرة أجمل كس رأيته فى حياتى نظيف ليس عليه أى شعر وتلك الرائحة الجميلة المنسابة منه. لم احسّ ساعتها أنني انا عامر وان من أمامي عمتي وفاء بعدما راحت تشتهي ذبي وتمكن يدي من كسها، لا بل هي انثى وفقط وانا رجل وفقط ولحظتها رحت اخلع البنطال على الفور وأمسكت بذبي وهو مثل الوتد المشدود وانحنيت انام فوق جسدها الطري الناعم احضنها وأقبل شفتيها واعصر صدرها والحسها بلسانى وهى تتأوه من السعادة الغامرة وتقول بصوت هامس : “يلا ياروحى ريحنى .. نيك كس عمتك الشرموطه.. كسي عاوزك .. قطعه بزبرك الجامد .. اعصره علشان يروى عطشه.” فرفعت رجليها الى كتفى ووضعت ذبي فى هذا الكس الرائع وقمت بإيلاجه واخراجه عدة مرات متتاليه وهى تصرخ : أرحمني نيكنى أوف أه أح… آآآآه” . فكانت تلك هي الكلمات التى زادتنى عنف فى كسها أروح واجيئ وهي تحتي تتلوى مثل الحية أو السمكة حتى أنزلت لبنى الطازج المغلى بالشهوة المتوهجة فظللت أقذف فى كسها الى أن امتلأ بالبن وقمت من على كسها واسترحت قليلاً ثم نيكتها تانى وقذفت مرة أخرى في كسها .وظللت أنيكها ولا ارقد فكنت أقذف بها حتى ساعة متأخرة من صباح اليوم التالي لتحييني وتقبلني من وجهي وتقول: ” من دلوقتي انت راجلي …. أنت جوزي وحبيبي… وهتورثني من بعدي..” وفعلاً أنا إلى اليوم لا اترك عمتي وفاء وأدمن كسها الذي يزيد إثارة يوماً بعد يوم
26651 Views
11 نوفمبر، 2017كنت عند خالتي وهي عايشه مع جدتي في بيت عائله الدور الاول في طيور هم بيربوهم وياكلوهم والثاني فيه جدتي وخالتي والثالث خالتي وزوجها وفي يوم كنا عندهم وخالتي نزلت تاكل الطيور وامي قالت لي انزل قول لخالتك تجيب بطه مش جوز فراخ نزلت وانا مخنوق وعمال اخبط ولما دخلت الشقه الي تحت من زهقي […]...
عندما شعرت باقتراب سارة ورغبتها الملحة بمغازلة زبي وتوقها للحصول على المتعة معي ومع زبي الذي تعشقة منذ اول لقاء بيننا .. لم يكن بوسعي الاستمرار واقفا ارقص مع اثنتين وارضائهما سويا ..فسحبتهما لاقرب كنبة طويلة وجلست بينهما واضعا يدا على صدر سامية افرك بها حلماتها المتصلبة وافعص بزازها واحدا تلو الاخر ...
كانت زوجة خالى فى الثلاثين من العمر جميلة كملكات السكس فى أفلام البورنو جسد رائع ممشوقة القوام ذات صدر مكتنز وحلمات وردية تطلب المص والعض وطيز مستديرة بيضاء مشربة بالحمرة وسبقان طويلة وأفخاذ مستديرة مرمرية وشفتان كحبات الكريز تطلب ألأكل وكنت فى الرابعة عشر من عمرى هائج دائما وزبرى فى حالة أنتصاب شدي...
انا شاب فى الثلاثين من عمرى لم اكن اتوقع ان يحصل لي ما حصل حيث تزوج عمي من فتاه يكبرها بكثير فهي ذات 31 سنة واسمها منار وهوا تجاوز 50سنة تزوجها من اجل الانجاب فزوجته الاولى لا تنجب . وكانت زوجته الثانية جميلة جدا كانت ذات وجه جميل وشعر حريري وصدر بارز ومؤخرة راىعة وكانت […]...
لا داعي لوصف ما تبقى من احداث هذه الليلة وصفا تفصيليا فقد وصل التعب الى قلمي من تاثير الارهاق والتعب الذي اصاب زبي وكل اوصالي بعد هذه الليلة الاسطورية .. ففي بدايتها ما يشي بما سيحدث في وسطها ونهايتها .. استمرت الليلة صاخبة مليئة بكل صنوف العربدة والشرب والجنس والنيك وكل صنوف المتعة المتاحة ..ولم [&...
جميع النماذج على هذا الموقع افلام سكس هي 18 سنة أو أكثر . افلام سكس لديه سياسة عدم التسامح مطلقا ضد الإباحية غير القانونية .
© 2017 xxx.socio-sib.ru all rights reserved.